وقرر الاتحاد الإفريقي تعويض المنتخب الجزائري بالمنتخب الكيني، إذ تم وضع المنتخب الأخير في القبعة الرابعة.
ومن المنتظر أن يتعرض المنتخب الجزائري للعقوبة من قبل الاتحاد الإفريقي بعد الاطلاع على الأسباب التي سيقدمها لتبرير غيابه عن العرس الإفريقي.
كما أن هذا الغياب يمكنه أن سيتسبب في حرمان المنتخب الجزائري من المنافسة على بطاقة التأهل لبطولة العالم.