وقام الجزائري بلقروي بهذه البادرة التي إستحسنها الجمهور المغربي، بعدما كان قد جاور الراحل أبرهون في فريق موريرنسي البرتغالي.
وكان أبرهون قد رحل إلى دار البقاء في الثاني من شهر دجنبر من سنة 2000، بتركيا متأثرا بمرض عضال لم ينفع معه علاج.
وخسر وفاق سطيف أمام الرجاء بهدف وحيد ليتأهل الفريقان معا إلى دور ربع نهائي الشامبيونس ليغ؛ الفريق الأخضر في الصدارة والجزائري في الوصافة.