واعترف مدرب الوداد بالضغط الذي مورس على لاعبيه بعد طرد أمين عطوشي، مشيرا أن فريقه تعذب دفاعيا مع تسجيل مجموعة من الأخطاء الفردية للاعب نوصير.
وقال عموتة، أن فريق الوداد خلق فرصا كثيرة ما جعله مجبرا إلى العودة للخلف بعد النقص العددي، والبحث عن المرتدات الهجومية التي كانت حلا موفقا.
واعتبر تغيير السعيدي من مركزه كوسط ميدان دفاعي إلى الدفاع، مغامرة، مشيرا أن المركز الأخير يلزمه لاعب متألق الشيء الذي صنعه السعيدي، مضيفا أنه تأخر عمدا في التغيير بعد الطرد للوقوف على الخلل داخل الفريق.
وأضاف عموتة أن الوداد كان متوازنا سواء باللعب بالكرة أو بدونها الشيء الذي بعثر أوراق الخصم، ومكن فريقه من تحقيق نتيجة جيدة مكنته من ضمان التأهل إلى نهائي عصبة الأبطال.