و قال رزكي في حوار مع موقع LE 360 سبور إن الدورة المنقضية كانت من بين أحسن الدورات بشهادة كل القائمين عليها باعتبارها كانت أول دورة تجمع ما بين الإتحاد الأوروبي و نظيره الآسيوي.
وأضاف اللاعب السابق للأولمبيك البيضاوي، إن الدورة الأخيرة عرفت مشاركة 24 مدربا من جميع أنحاء العالم و يشتغلون في القارة الآسيوية، مشيرا أن هذه الدورة إسشغرقت 700 ساعة، تم الإشتغال فيها على مجموعة من الأشياء الجديدة في عالم كرة القدم.
و أوضح نجم جمعية الحليب الذي حرمته الإصابة من التواجد مع "الأسود" في مونديال أمريكا 1994، أنه من بين ما تم التطرق إليه خلال دبلوم المحترفين هو تحليل المباريات و المنافسين، والفزيولوجيا التطبيقية إلى جانب علم النفس.
وتابع رزكي بأن هذه الدورة كانت إسثتنائية على اعتبار أنها جاءت بعد مونديال قطر حيث درسنا "الأسود" نموذجا من حيث تحليل أداء المنتخب المغربي (الخطة، ما قدمه اللاعبون تقنيا و بدنيا.
وأوضح المتحدث ذاته، بأن هذا الدبلوم شهد تواجد أربعة أطر وطنية و الميزة التي كانت هي أن الشق الأول كان هو محاضرة داخل القاعة والشق الثاني داخل الأكاديمية
أما الثالثة داخل الأندية و الرابعة بإلادارة التقنية.