ووفقًا لما ذكرته قناة ”بي إن سبورتس“ فقد خرج رونالدينيو من السجن بكفالة (1.600.000) مليون دولار على أن يبقى قيد الإقامة الجبرية داخل فندق في البارغواي.
وأشارت تقارير صحفية إلى أن القاضي غوستافو أماريلا، قبل الشروط المقدمة من رونالدينيو وشقيقه.
ولن يتمكن رونالدينيو وأسيس من العودة إلى البرازيل على الفور، وسيُحتجز الاثنان بشكل وقائي في فندق فاخر في العاصمة أسونسيون في غرف منفصلة وتحت مراقبة مستمرة من الشرطة.
واتُهم الشقيقان بجريمة يعاقب عليها القانون من قبل وحدة الجرائم الاقتصادية المتخصصة وذلك بعد استخدامهما لوثائق مزورة، كما أوصى بإيداعهما السجن الوقائي.
وكان رونالدينيو في باراغواي للترويج لبرنامج للمساعدة الطبية المجانية لمؤسسة خيرية، وكذلك لتقديم كتابه ”عبقري الحياة“.