وتبادلتا العداءتين الاتهامات بعد مساعدة بعضهما البعض للفوز بالسباق أو احتلال إحدى المراكز الثلاثة الأولى، الأمر الذي تطور إلى تلاسن وتشابك، بالمنطقة المختلطة والمخصصة للإدلاء بالتصريحات لوسائل الإعلام.
وكانت فضيحة أخرى شهدتها ألعاب القوى المغربية أمس (الخميس)، عندما تشاجر مدربان يشرفان على تدريبي عداءين مغربيين، بسبب تبادل الاتهامات بينهما أيضا.
وخرجت ألعاب القوى المغربية خالية الوفاض، ولم تحقق أي نتائج إيجابية، رغم أن الألعاب الإفريقية تنظم في المغرب، الأمر الذي يؤكد الوضع الكارثي الذي باتت تعيشه رياضية أم الألعاب.