وجاء إغلاق المسبح، نتيجة الشكايات العديدة للسباحين، الذي أكدوا أنه بالإضافة إلى اللون الأخضر للمسبح، والذي يثير عدد من المخاوف على صحتهم، أصبح المكان المجاور له لا يطاق، بفعل رائحة كريهة منبعثة منه.
وسارعت اللجنة المنظمة إلى التأكيد أن المسبح المغلق لم يشكل خطرا على صحة السباحين وأن شائعة تبولهم في المسبح مما ساهم في تغيير لونه للأخضر لا أساس لها من الصحة، بل يمكن أن يعود السبب إلى نفاد كميات المطهرات من الماء، ما جعل نسبة الحموضة ترتفع في المسبح.