وتتكون بعثة المنتخب الوطني من الدراجين محسن الحسايني، صلاح الدين المراوني، عبد العاطي سعدون، محمد أمين الرافعي ، ولحسن صابر ، يقودهم المدرب الوطني محمد بلال.

الطواف سيقام في 7 مراحل تجمع أولاها بين كانغو ولامباريني على مسافة 146 كلم، وهي أطول مسافة في الطواف، والثانية بين فوكامو ومويلا  على مسافة (105 كلم)، والثالثة بين لامباريني وندجول على مسافة  (130 كلم)، والرابعة بين أوييم وأمبام على مسافة 141 كلم، والخامسة بين ميو كي و أوييم على مسافة (119 كلم).

وستجرى المرحلة الأخيرة في سباق ضد الساعة على مسافة 104 كلم بحلبة ملعب الصداقة بمدينة أكاندا. فيما تجرى المرحلة الأخيرة على مسافة 132 كلم بين كاب استيرياس وليبروفيل.

المنتخب الوطني المغربي وبعد ضمان مشاركته في الألعاب الأولمبية الصيفية ريو 2016 وتصدره للترتيب الافريقي على مستوى الفردي والفرق، يسعى لتأكيد هذا التفوق على الأراضي الغابونية في منافسة قوية مع  منتخبات إفريقية وفرق أوروبية مشاركة في هذا الطواف تمثل كلا من بوركينا فاصو، الكوت ديفوار، الكاميرون، الجزائر، الغابون، إريتيريا، رواندا، ايتيوبيا، فريق  بايك ايد الألماني، سكاي دايف الاماراتي، ديريكت اينيرجي و ورتينيو فيتال من فرنسا، ثم فريق فانفيك صول كارفور من البرازيل.