وذكر مسؤولو الفرق رئيس الجامعة، بالاتهامات المباشرة التي كان وجهها له بلعوباد بخصوص مالية جامعة السلة، ولجوئه إلى محكمة جرائم الأموال، قبل أن يشرف بلعوباد شخصيا على إعداد التقرير المالي.
وكان رئيس الجامعة التقى ممثلين عن فرق المعارضة البالغ عددها 45 والتي انسحبت من الجمع العام، من أجل إيجاد تسوية، إلا أن تشبث كل طرف بمطالبه أوصل الأمور إلى الباب المسدود.