ونفذت فرق جمعية سلا واتحاد طنجة والمغرب الفاسي وشباب الوطية طانطان تهديداتها بالمقاطعة، الأمر الذي سيضع بطولة السلة أمام نفق مظلم.
ولم تقتصر المقاطعة على فرق القسم الممتاز فقط، وإنما أيضا فرق القسم الأول وبينها اتحاد فاس، واتحاد سيدي سيلمان ونضهة بركان والنادي القنيطري، وبينما تصر الجامعة على إجراء منافسات البطولة فإن الفرق المعارضة مازالت مصرة على تطبيق النظام الأساسي وتدقيق التقرير المالي.