وقال الطنطاوي في تصريح لجريدة "الصباح" أنه دأب وزميله سعيد بوزرواطة، في إدارة فريق الرجاء على القيام بهذه العملية منذ سنوات، لكن هذا لا يعني أنه المسؤول عن تسريبها للصحافة.
وتساءل الطنطاوي تضيف "الصباح" عما مدى استفادته من القيام بهذه العملية التي لا تخدم مصالح فريقه، إذ قال :" لن يثبت يوما أنني كنت وراء عملية مسيئة للفريق الذي يضمن قوتي اليومي، ولولا ذلك لاستغنى الرئيس عن خدماتي منذ مدة طويلة".