ولجأ الرجاء إلى هذا الموقف بعد الاختلالات الصادرة من طرف اللاعبين، حيث سيتم النظر في حالة أولحاج بعدما رفض مرافقة الفريق لمواجهة الجيش الملكي برسم الدورة الثامنة من البطولة الوطنية الإحترافية.
من جهة أخرى يمثل بامعمر أمام اللجنة التأديبية بعد مقاطعته للتداريب، ورفضه البقاء بالقلعة الخضراء.
وكانت إدارة الرجاء قد فرضت قبل فترة قصيرة عقوبة مالية قاسية على بامعمر لذات السبب.