و حسب مصادر مقربة من غزالة سوس فإن بعض أعضاء المكتب المسير لحسنية أكادير حاولوا الأسبوع الماضي التعرف على حجم النزاعات لكنهم لم يجدوا أي محاور لهم من طرف الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم على اعتبار أن الأخيرة كانت منشغلة بأشغال الجمع العام العادي. 
 
وأضافت المصادر نفسها بأن هذه الخطوة يريد بها المكتب المسير الجديد للحسنية تصفية جميع الديون والنزاعات العالقة بذمة المكاتب المسيرة السابقة لفتح صفحة جديدة تعيد الفريق إلى السكة الصحيحة. 
 
و حسب المصادر نفسها فإن مسؤولي الفريق السوسي يريدون الدخول بقوة في ميركاتو الشتاء المقبل من أجل تعويض إخفاق التعاقدات الغير موفقة في عهد المسؤولين السابقين.