الرجاء سيكون أمام فرصة من ذهب لإعتلاء صدارة البطولة منذ 3 سنوات كاملة من الغياب، حتى ولو كان ذلك بشكل مؤقت بسبب غياب الوداد الرياضي عن البطولة، حيث لعب يوم أمس المنافسة الإفريقية.
الرجاء ورغم المشاكل الاقتصادية الكبيرة وتصدعات البيت الداخلي، لازال يرغب في مواصلة النتائج الإيجابية بعد تحقيقه لخمس انتصارات متتالية وضعته على بعد نقطتين فقط من الوداد المتصدر، ولكن هذه المباراة ستكون أمام أولمبيك آسفي منتعش بالنتائج الإيجابية الأخيرة.
ملعب المسيرة والذي سيكون مسرحا للمقابلة له تاريخ حافل بالصعوبات في المباريات التي لعبها الرجاء في آسفي، وهو ما يضفي إثارة كبيرة على المباراة التي تعد بالكثير.