وأوصح مصدر مسوؤل في الجامعة، أن مسؤولي اللجنة التأديبية، أجلوا الملف إلى حين استكمال جمع العديد من المعطيات المرتبطة به سواء من طرف الرجاء أو طبيب المنتخب الوطني.
ووجدت اللجنة التأديبية نفسها في حيرة من أمرها، خصوصا أن الأمر يتعلق بملف شائك قد تكون له تداعيات كبيرة في حالة تطبيق القوتنين بحذافره.