ويعود السبب الأساسي في ذلك هو إغلاق الشبابيك قبل الموعد المحدد لها بساعتين بعدما الشركة المسؤولة عن تنظيم المباراة بنفاذ التذاكر في ظرف قياسي وجيز لم يتعد 8 ساعات عن انطلاق بيعها.
وتسبب هذا الوضع في ارتفاع صاروخي لأثمنة التذاكر في السوق السوداء ومضاعفة مقابلها المادي الذي فاق 150 درهما بالنسبة لتذاكر 50 درهما الخاصة بالمنصة المغطاة و 80 درهما للتذاكر المخصصة للمدرجات المكشوفة والتي حدد ثمنها الأصلي في 30 درهما.
يذكر أن المباراة ستجرى بشباببك مغلقة حسب قوانين الاتحاد الإفريقي للعبة ما سيزيد الأمر تعقدا أمام الجمهور الودادي.