وحمل جواد اليميق، المسؤولية لأحد رجال الأمن الخاص، الذين كانوا مكلفين بحراسة مستودع ملابس الفريق الأخضر، خاصة أن أحدهم دخل إلى المستودع، وخرج بسرعة إلى وجهة مجهولة.
ورفض اليميق مغادرة الملعب رغم الضمانات التي تلقاها من طرف المسؤول على شركة رجال الأمن الخاص المسؤولة على تنظيم المباراة.
واستغل عدد من اللصوص فرحة لاعبي الرجاء الرياضي والجماهير لتنفيذ سرقاتهم بالسلب الأموال والهواتف الذكية.