وسيحرم شباب الريف الحسيمي من جمهوره في مباراة تاريخية سيسعى من خلالها إلى تحقيق الفوز لضمان البقاء بالدوري الاحترافي، إذ يتصارع مع فريق شباب أطلس خنيفرة على البقاء.
ورغم حاجة الفريق الحسيمي إلى جماهيره في المباراة، إلا أن الجامعة فرضت عليها خوضها بدون جمهور، بعدما فضل الفريق لعبها في ملعب فاس، بدلا من ملعب الأمير مولاي عبد الله، حيث كان مقررا أن تجرى المباراة في وقت سابق.
يشار إلى أن شباب أطلس خنيفرة سيكون في مهمة جد صعبة وهو يواجه فريق الوداد الرياضي الذي يرغب في الفوز لضمان المقعد الثاني المؤهلة للمشاركة في دوري عصبة الأبطال الإفريقية.