وكان فريق الرجاء الرياضي ممنوعا من التعامل بالشيكات، بسبب كثرة الشيكات بدون رصيد، والحجوزات التي طالت حسابه البنكي، إذ كان الفريق في عهد بودريقة، قد فضل التعامل بـ"الكمبيالات"، بدلا من الشيكات.
ونجح المكتب المسير الحالي في رفع الحجز عن أحد الحسابات البنكية، وبات بإمكانه التوصل بمداخيله في حسبا الفريق، في الوقت الذي كان يضطر إلى الاحتفاظ بمداخيله، إما عند كازا إيفنت، أو عند شركة TSM، أو يطلب من الجامعة ان تنوب عنه في أداء بغض ديونه، أو أجور لاعبيه، وموظفيه.
وكانت الحجزات البنكية قد طالبت جميع الحسابات التي توجد تحت تصرف الفريق الأخضر، ما أفقد مسؤولي النادي القدرة على التصرف في ميزانية الفريق مباشرة.