ونفى مصدر مسؤول، أن تكون الجامعة قد وضعت سقفا للأجور بالنسبة للأطر التي ستشتغل إلى جانب روبرتس أوسيان داخل الإدارة التقنية ، مشيرا إلى أن تحديد الرواتب مرتبط بهوية المدرب ونهج سيرته، وكذا المنصب الذي سيتولاه بالإدارة التقنية الوطنية، لأن الإشراف على تدريب منتخب الشبان أو الفتيان ليس هو الإشراف على مركز للتكوين.
يشار إلى أن روبرتس أوشن تراجع عن شرط توفر المدربين المرشحين لشغل منصب مدير التكوين، على رخصة التدريب "ويفا" بعد طعن ودادية المدربين في الشرط ذاته لأنه سيحرم الأطر الوطنية من تقلد هذا المنصب، في الوقت الذي سيفتح الباب أمام أطر أجنبية، علما أن من بين اللاعبين الدوليين السابقين من يتوفر على هذا الشرط، إلا أن بعضهم يرفض إرسال سيرة نهجه لطلب العمل بالإدارة التقنية.