وعمدت المجموعة إلى تسخيير مجموعة من أعضائها لخدمة المسننين في بيوتهم، من خلال القيام بعملية التبضع والقيام بكل المستلزمات التي يحتاجونا دونما مغادرة منازلهم.
وقامت المجموعة بتجند عناصرها عبر لجان متعددة، للقيام بمهمة التبضع لفائدة المسنين بمدينة القنيطرة، لتجنيبهم مخاطر التعرض للعدوى أثناء الخروج من منازلهم لقضاء حوائجهم.
وانخرطت مجموعة من الألترات الوطنية في حملات متعددة للمساهم في محاربة هذه الجائحة، من خلال القيام بتبرعات مادية وعينية، لفائدة بعض الأسر المعوزة.
كما ساهمت هذه المجموعات في محاربة هذا الداء، من خلال القيام بحملات توعوية لفائدة المواطنين، لتحسيسهم بمخاطر هذا الفيروس القاتل، فضلا عن تبرع بعضها بالدم في مراكز تحاقن الدم .