وكشف النادي الكتلوني أنه يلقى متابعة كبيرة من طرف الدول المتحدثة بالعربية على رأسهم مصر، بينما يحل المغرب ثانيا على الصعيد العربي، ويحتل المركز 13 عالميا.
وأوضح ذات البيان أن النادي يقدر الحب والمتابعة التي يحظى بها من طرف الناطقين بلغة "الضاد"، حيث كان هذا العامل الأول الذي دفع النادي إلى إطلاق نسخة لموقعه الرسمي بالعربية عام 2012.
وبين برشلونة أنه يسعى كثيرا إلى مد جسور التواصل مع مسانديه وجماهره في الوطن العربي، لأنه يعلم المكانة الكبيرة التي يحتلها الفريق في قلوب سكان الشرق الأوسط وشمال إفريقيا.