وعبرت شقيقة "الدون" عن غضبها الشديد من هذه الفعلة، حيث كتبت على التويتر " من قام بهذا الفعل عليه أن لا يبقى بجزيرتنا الجميلة، فليرحل للعيش في سوريا وسط القتل والحرب".
وبسرعة تراجعت أخت الهداف التاريخي لريال مدريد عن تصريحاتها المسيئة للشعب السوري ولمعانتهم، وقدمت الإعتذار موضحة أن نيتها لم تكن السخرية من آلام الشعوب بل أرادت فقط التشبيه.
وكان بعض الكارهين لكريستيانو رونالدو، قد خطوا فوق تمثال بالبرتغال وكتبوا عليه اسم ميسي لاغاضته.