ولم يتناول الفيلم الوثائقي الخاص بحياة لاعب مدريد، صديقته السابقة ارينا شايك، والتي قضى برفقتها خمس سنوات، قبل أن ينفصلا عن بعضهما، بسبب خيانته المتكررة لها، مع بعض من صديقاتها.
وأكد "الدون" خلال أحداث الفيلم، أن صداقاته الحقيقية لا تتجاوز عدد أصابع يد واحدة، وكلها خارج ميدان كرة القدم، أما علاقاته مع اللاعبين داخل أو خارج الفريق الملكي، فستبقى مجرد زمالة لا غير.
وكان إلى جانب رونالدو خلال حفل الافتتاح، ابنه ووالدته وشقيقه، إلى جانب مدير أعمله خورخي مينديز وبعض من مدربيه السابقين، أمثال السير أليكس فيرغسون، وجوزيه مورينيو، وكارلو أنشيلوتي.