وعرف هذا الخبر إنتشارا كبيرا في الإعلام المصري والعربي، كما أنه سبب حالة من الرعب داخل إتحاد "الفراعنة" لكرة القدم رغم تأكدهم من عدم صحة الموضوع.
وخلق الخبر الجدل في الشارع المصري، بعدما كشف أن فحص المنشطات كان إيجابيا لدى كل من محمد النيني ومحمد صلاح.
ورغم أنها مجرد كذبة الأول من أبريل إلى أن انتشار الخبر فات التوقع، لدرجة خروج بعض المسؤولين عن الإتحاد المصري لنفي الشائعة.