ويعيش المنتخب الجزائري دوامة البحث عن بديل للمدرب الفرنسي، في وقت قياسي قبل المباراة المقبل للمحاربين، برسم إقصائيات كأس أمم إفريقيا.
وكشفت بعض الصحف الجزائرية أن محمد روراوة، رئيس الاتحاد، اشترط عدم الاعتماد على مدربيين فرنسيين، وتفضيل إطار تقني إما إيطالي أو إسباني، تفاديا للفرنسيين اللذين يتعارضون مع سياسة استقطاب اللاعبين المزدوجي الجنسية لصفوف "الخضر"، وتفضيلهم استفادة فرنسا ومنتخب "الديوك" من أبناء المهاجرين.
ولم يحسم المنتخب الجزائري بعد تأهله لكأس أمم إفريقيا، بعدما فوت فرصة الفوز على إثيوبيا ذهابا، لتكون المقابلة القادمة لزملاء السليماني جد حاسمة بنسبة لطريقهم نحو "الكان" وكأس العالم.