وإلى جانب الهوليكانز الانجليزي، تواجدت عدد من الالترات الروسية المعروفة بشراستها وكذا توتر علاقاتها مع الهولكينز الانجليزي، مما يعني وقوع اعمال عنف بين الطرفين، والتي ابتدأت منذ الأمس في حانات والعلب اليلية بمراسيليا.
إلى جانب الروس والهوليكانز الانجليزي، توافد الأتراك بالألاف، ردا منهم على بعض الالترات الفرنسية التي أعلنت قبل أيام من انطلاق اليورو، بعدم ترحيبها بالأتراك في اليورو، مما جعل أحفاد العثمانيين، يدخلون فرنسا وفي نيتهم إثبات وجودهم ومواجهة الألترات الفرنسية التي تبنت رفض قدومهم إلى اليورو.