وأسدل نجم المنتخب الوطني حكيم زياش الستار على تألق المغاربة في القارة العجوزن برفع كأس دوري أبطال أوروبا من قلب ملعب "دراغاو" ببورتو البرتغالية بعد فوزه رفقة فريقه تشيلسي بالشامبيونس ليغ أمام مانشستر سيتي.
وبعد سنوات عجاف بلغت 11 سنة، تذوق إنتر ميلان الإيطالي حلاوة الفوز بلقب الدوري الإيطالي، بلمسة واضحة من الدولي المغربي أشرف حكيمين الذي ساهم بشكل وفير في تحقيق النيراتزوري لقب "السكوديتو".
وفي هولندا، حقق الثنائي المغربي نصير المزراوي، وزكرياء لبيض لقب الإيرديفيزي مع فريقهم أجاكس الهولندي.
وتزينت الألقاب باليونان، ببصمة مغربية واضحة، حيث قاد يوسف العربي فريقه أولمبياكوس بلقب الدوري المحلي، في حين حقق عمر القادوري كأس اليونان بقميص باوك سالونيك.
وساهم كل من أدم ماسينا وأشرف لزعر في صعود فريقهما واتفورد الإنجليزي إلى قسم الكبار في الدوري الإنجليزي.
وفي البرتغال، وبعد غياب دام 19 سنة من الغياب عن البوديوم، صعد لشبونة إليه هذا الموسم، رفقة مدافع الدولي زهير فضال.
على المستوى العربي والإفريقي، حقق الرجاوي السابق بدر بانون، لقب السوبر الإفريقي أمام نهضة بركان.