ورفض ميسي الإجابة على أسئلة الصحفيين، وخرج سريعا من المطار ثم دخل إلى سيارته التي كانت بانتظاره والتي كانت تقودها زوجته أنتونيلا، دون الالفات إلى أسئلة الصحفيين.
وأدى ميسي بطولة مخيبة للآمال، حيث أضاع ضربة جزاء في المباراة الصعبة أمام إيسلندا في مباراته الافتتاحية، حيث كان هدفه الوحيد سجله في الفوز بنتيجة 2-1 على نيجيريا.
يذكرأن ميسي الفائز بجائزة أفضل لاعب في العالم خمس مرات، قد أعلن في وقت سابق عن اعتزاله دوليا في عام 2016، بعد خسارة الأرجنتين في نهائي كوبا أميركا أمام منتخب تشيلي، إلا أنه تراجع عن قراره.