وكان المدرب الفرنسي يتقاضى مبلغا يقترب من هذا الرقم، لكنه كان يدفع لإدارة الضرائب الفرنسية نصف هذا المبلغ، أي أنه كان يتقاضى تقريبا 25 مليون سنتيم فقط من إدارة الفريق الفرنسي.
وتزعم الجامعة أن راتب رونار مقبول، لكن العقد يضمن للمدرب الفرنسي امتيازات مالية كبيرة في حالة تحقيق الأهداف المسطرة، بالإضافة إلى السكن، وتذاكر الطائرة.