وتحول دومو إلى النقيض من ذلك في كواليس الجمع العام، إذ ظل يؤكد للعديدين في أحاديث جانبية أن الجامعة أغفلت في تقريرها الأدبي الإشارة إلى العصب الجهوية ودورها والجهود التي بذلتها للارتقاء بالعمل القاعدي.
ولما قال أحدهم لدومو لماذا لاتعبر عن موقفك في الجمع العام، فإنه عاد ليقول: " ماباغيش نشري العداوة".