وعقد لقجع في ظرف زمني قصير ثلاث لقاءات مع الزاكي، حاول خلالها إقناعه بحضور الندوة الصحفية التي تم خلالها تقديم الفرنسي هيرفي رونار، والإعلان عن تنصيب الزاكي مستشارا أو مشرفا عاما.
مصادر مطلعة أشارت إلى أن لقجع أراد من خلال هذه اللقاءات ضمان صمت الزاكي مقابل أن يتوصل الأخير براتب شهري قار.
المصادر كشفت أن الزاكي رفض الأمر جملة وتفصيلا.