وعبر كل من عمر القادوري وعدنان تيغادويني ونور الدين أمرابط، وعصام الشباك ومصطفى الكبير، ومنير المحمدي، عن استيائهم الكبير من الهجوم الذي طال مكانا مقدسا مثل المدينة.
ورفع اللاعبون المغاربة التعازي الحارة للعائلات، التي فقدت ذويها في هذه الواقعة الأليمة.
وأوضحت ذات العناصر أن الدين الإسلامي بريئ من هذه الأحداث، وبأن الإرهاب ليست له هوية ولا جنسية.