واكتسبت الصورة شهرة واسعة، لتضمنها والد عبد الحق النوري، وهو يرد التحية للجماهير بشكل مؤثر، والتي أتت بالآلاف لتطمئن على حالة اللاعب وتقديم العدم النفسي لعائلته التي صدمت بمصاب ابنها الذي فقد الوعي في مباراة ناديه أياكس أمستردام ولم يسترده لحدود الساعة.
ولاقى اللاعب النوري تعاطفا كبيرا في كافة أنحاء العالم، خاصة داخل هولندا، حيث دونت الصحافة المحلية أن عبد الحق النوري، استطاع القيام بما لم يستطع القيام به سياسي ومسؤولي البلد، حيث وحد مختلف الأطياف والأعمار في هولندا.