وأكد القادوري في تدوينة ارفقها بصورة عبر حسابه الرسمي بموقع التواصل الاجتماعي "تويتر"، أنه يشتغل في الضوء، ملمحا بذلك إلى كونه عازم على تعويض ما فات لاستعادة مستواه وأمكانياته التقنية والبدنية، حتى يتمكن من جلب انتباه الناخب الوطني هيرفي رونار، إليه بعدما خرج من فكرته عقب المشاركو في كأس أمم إفريقيا التي دارت رحاها بالغابون، وخرج منها الأسود من الدور الثاني على يد المنتخب المصري.
يشار إلى أن اللاعب عمر القادوري، الذي حمل ألوان أندية عديدة في مقدمتها تورينو ونابولي وإمبولي، قبل أن يقرر مغادرة الأخير والانتقال للدوري اليوناني، كان قد انتقل إلى نادي باوك، قادما إليه من نادي إمبولي الإيطالي، إذ تعاقد معه بموجب عقد مدته أربعة سنوات.