وأوضح مصدر مطلع أن معهد مولاي رشيد، لن يفتح في وجه جميع الأنواع الرياضية، مشيرا إلى أنه سيقتصر فقط على الرياضات الأولمبية.
وكان معهد مولاي رشيد يعرف فوضى عارمة، وهو ما دفع اللجنة الأولمبية بتنسيق مع الوزارة الوصية إلى البحث عن صيغة تجعل منه مركزا أولمبيا.