وارتباطا بالموضوع، أكدت مصادر مقربة من اللاعب، أن بعض تجار درب غلف قاموا بالتنازل على مستحقاتهم المالية، بينما مازالت المفاوضات جارية مع البعض الآخر، بغية التنازل أو تخفيض قيمة الشيكات أو إعطاء مهلة بغية توفير المبالغ من طرف أصدقاء ومقربي اللاعب.
ويذكر أن عبد الحق آيت العريف، مكث هاربا في الإمارات لمدة أربع سنوات، خوفا من الدخول إلى السجن بسبب قضية شيكات بدون رصيد أوقعها فيه صديقه الجزائري.