وكان اللاعبان النيجيريان، الوحيدين من القارة الإفريقية، ضمن هذا التصنيف، الذي لم يضم بالمقابل، أي لاعب من صفوف المنتخب الوطني المغربي.
من جهة أخرى، توجت الصحيفة، وعلى غرار موقع الاتحاد الدولي لكرة القدم، فيفا، اللاعب الكرواتي، لوكا مودريتش، كأفضل لاعب بالمونديال الأخير، متقدما على الفرنسي، كيليان مبابي.
وضم تصنيف العشر الأوائل، من لاعبي المونديال الأخير، بحسب الصحيفة البريطانية دائما، خمسة لاعبين من صفوف المنتخب الفرنسي، لاعبين من صفوف المنتخب الكرواتي، ومثلهما من صفوف المنتخب البلجيكي، بالإضافة إلى لاعب برازيلي واحد.
والفرنسيون المعنيون هم بالإضافة إلى مبابي، كل من نغولو كانتي، بول بوغبا، رفاييل فاران، وأنتوان غريزمان، في حين فإن الكرواتيين المصنفين في العشرة الأوائل، هما مودريتش، وإيفان راكيتيش.
أما البلجيكيان، الذين دخلا خانه التصنيف المذكور، فهما كل من كيفي ندي بروين، وإيدين هازارد، في حين كان كوتينهو البرازيلي، الوحيد من خارج القارة الأوروبية ضمن التصنيف، باحتلاله المركز العاشر.