وناقشت الإدارة التقنية للنخبة الوطنية خلال اجتماعها، الاستراتيجية الجديدة التي ستنهجها خلال الأيام القليلة القادمة، التي ستسبق مباراة المنتخب المغربي أمام نظيره من الرأس الأخضر، والتي تعتبر الموعد الأقرب للمنتخب المغربي.
فيما أعطى المخضرم مصطفى حجي، للفرنسي هيرفي رونار، تقريرا مفصلا عن لاعبي المنتخب الوطني، خاصة الدوليين منهم، لتقريب الناخب الجديد، من الأسماء الحالية المتواجدة بتشكيلة "الأسود" قبل معرفتهم عن قرب، سواء من خلال جولته الأوروبية، أو خلال الفترة القبلية لمباراة الرأس الأخضر.
وعبر رونار خلال الاجتماع، عن تفاؤله بخصوص مستقبل المنتخب المغربي، بالنظر إلى الأسماء الجيدة التي تضمها النخبة الوطنية، وتوفرها على كل الظروف المواتية، بغية تحقيق نتائج مرضية مستقبلا.