وعاش إبن اليوعري وشقيق سفيان رحيمي ضغطا رهيبا بعد اهدار ضربة جزاء حاسمة ضد العساكر حيث امتدت تداعيتها لأكثر من أسبوع إضافة إلى تضييعه فرصا للتسجيل في العديد من المباريات.
وطالبت أغلب الجماهير الرجاوية في وقت سابق بإبعاد رحيمي عن صفوف الرجاء ووضعه في لائحة الانتقالات على اعتبار أن الحسين لن يكون سفيان.
اشتغل رحيمي على نفسه و تعامل مع الضغوطات بشكل إيجابي ةينتزع دعن أنصار الفريق الأخضر، بعدما اهتدى لطريق هز شباك خصوم فريقه في البطولة الاحترافية .
في آخر أربع مباريات متتالية في البطولة سجل رحيمي الحسين 4 أهداف ليصنع أفراح الرجاويين حيث زار شباك الفتح في مباراة خسرها زملائه وسجل ضد في أسفي في مباراة التعادل و قاد الرجاء الى الفوز على الزمامرة و السوالم.








