ويأتي هذا العقد في إطار سعي إدارة النادي لتعزيز الموارد المالية، في ظل الضغوط الاقتصادية التي تعاني منها أغلب الأندية الوطنية، غير أن الخطوة أثارت جدلًا في صفوف الجماهير الرجاوية، التي عبّرت عن استيائها من العدد الكبير للعلامات الإشهارية على قميص الفريق، معتبرة أن ذلك يُفقد القميص هيبته وجماليته التاريخية.
وقد طالبت فئة واسعة من الجماهير الخضراء إدارة النادي بإعادة النظر في « الازدحام الإشهاري » على القميص، موازنةً بين ضرورة المداخيل وحفاظًا على هوية النادي البصرية.
وفي السياق ذاته، تم الكشف عن تفاصيل عقد آخر مبرم مع مكتب جواد الزيان، الذي يُعد المستشهر الأول حاليًا، والذي سيوفر للنادي مبلغًا يصل إلى مليار ونصف سنتيم على مدى ثلاث سنوات، في واحدة من أكبر الصفقات الإشهارية التي أبرمها الرجاء في السنوات الأخيرة.














