ويُسدل الستار اليوم الثلاثاء على منافسات فرق غرب آسيا في دور الستة عشر قبل الانتقال للأدوار النهائية من البطولة التي تقام بنظام التجمع وتستضيفها مدينة جدة خلال الفترة من 25 أبريل وحتى الثالث من ماي.
في العاصمة الرياض، يأمل فريق الهلال استعادة توازنه الآسيوي بعد أن تلقى أول خسارة له في النسخة الحالية من البطولة أمام باختاكور الأوزبكي في ذهاب دور الستة عشر، ويدرك الأزرق العاصمي أهمية الفوز بالمباراة إذا ما أراد إكمال مشواره والبحث عن تحقيق اللقب القاري.
وأظهر الهلال الذي يقوده البرتغالي خورخي خيسوس شيئا من التوازن الفني لشكل وهوية الفريق، بعد أن كسب الفيحاء الجمعة الماضي ضمن لقاءات الجولة 24 في الدوري السعودي للمحترفين وخرج بشباك نظيفة رغم الغيابات التي ضربت صفوف الفريق.
وخسر الهلال مباراة الذهاب بهدف وحيد دون رد في اللقاء الذي جمع بينهما في العاصمة الأوزبكية طشقند وسط أجواء ثلجية باردة، إذ لم يظهر الهلال أيا من مستوياته وكانت شباكه قريبة من استقبال هدف آخر، وخسر الفريق كذلك لاعبين بداعي الإصابة وهما علي البليهي والصربي سافيتش، لينضما إلى البرتغالي كانسيلو، الذي يغيب منذ فترة بداعي الإصابة. ورغم الإصابات التي طالت صفوف الفريق، فإن الهلال انتعش بعودة عدد من الأسماء، يبرز منهم الصربي ميتروفيتش الذي شارك في آخر الدقائق بلقاء الفيحاء ووضع بصمته بتسجيل هدف، إلا أن اللاعب تعرض لاحقاً لوعكة صحية قد تبعده عن المشاركة في المباراة أو في أفضل الأحوال سيكون على مقاعد البدلاء. إلا أن الفريق شهد في مران يوم الأحد عودة البرازيلي رينان لودي للتدريبات الجماعية وكذلك ياسر الشهراني وحسان تمبكتي، حيث ستعطي عودتهما خيارات أوسع للبرتغالي خيسوس الذي عانى من تتابع الإصابات مؤخراً التي طالت الفريق.
في العاصمة الرياض، يأمل فريق الهلال استعادة توازنه الآسيوي بعد أن تلقى أول خسارة له في النسخة الحالية من البطولة أمام باختاكور الأوزبكي في ذهاب دور الستة عشر، ويدرك الأزرق العاصمي أهمية الفوز بالمباراة إذا ما أراد إكمال مشواره والبحث عن تحقيق اللقب القاري.
وأظهر الهلال الذي يقوده البرتغالي خورخي خيسوس شيئا من التوازن الفني لشكل وهوية الفريق، بعد أن كسب الفيحاء الجمعة الماضي ضمن لقاءات الجولة 24 في الدوري السعودي للمحترفين وخرج بشباك نظيفة رغم الغيابات التي ضربت صفوف الفريق.
وخسر الهلال مباراة الذهاب بهدف وحيد دون رد في اللقاء الذي جمع بينهما في العاصمة الأوزبكية طشقند وسط أجواء ثلجية باردة، إذ لم يظهر الهلال أيا من مستوياته وكانت شباكه قريبة من استقبال هدف آخر، وخسر الفريق كذلك لاعبين بداعي الإصابة وهما علي البليهي والصربي سافيتش، لينضما إلى البرتغالي كانسيلو، الذي يغيب منذ فترة بداعي الإصابة. ورغم الإصابات التي طالت صفوف الفريق، فإن الهلال انتعش بعودة عدد من الأسماء، يبرز منهم الصربي ميتروفيتش الذي شارك في آخر الدقائق بلقاء الفيحاء ووضع بصمته بتسجيل هدف، إلا أن اللاعب تعرض لاحقاً لوعكة صحية قد تبعده عن المشاركة في المباراة أو في أفضل الأحوال سيكون على مقاعد البدلاء. إلا أن الفريق شهد في مران يوم الأحد عودة البرازيلي رينان لودي للتدريبات الجماعية وكذلك ياسر الشهراني وحسان تمبكتي، حيث ستعطي عودتهما خيارات أوسع للبرتغالي خيسوس الذي عانى من تتابع الإصابات مؤخراً التي طالت الفريق.