ووفق بيان صادر عن الفيفا، فإن عدد الحكّام المشاركين يبلغ 54 حكمًا، من بينهم 18 حكمة ساحة و36 حكمة مساعدة، يمثلون 36 اتحادًا كرويًا حول العالم.
وفي تعليق له على هذا الإعلان، عبّر بييرلويجي كولينا، رئيس لجنة التحكيم بالفيفا، عن سعادته بالحدث، مؤكدًا أن « هذه النسخة تكتسي طابعًا خاصًا، فهي الأولى من بين خمس نسخ متتالية ستُقام في المغرب، كما أنها أول بطولة لفئة تحت 17 سنة تشهد مشاركة 24 منتخبًا. »
وأضاف كولينا:
« كما أن هذه البطولات تمنح اللاعبات الشابات فرصة الاحتكاك بالمستويات العالية، فإنها أيضًا تشكّل منصة مهمة للحكّام لاكتساب الخبرة الدولية والتطور المهني في أجواء تنافسية عالية ».
من جهتها، أشادت بيبيانا شتاينهاوس-ويب، المسؤولة عن التحكيم النسوي في الفيفا، بجهود المغرب في دعم كرة القدم النسائية، قائلة:
« الحماس الذي أبداه المغرب في تنظيم البطولة يعكس التزامه الحقيقي بتطوير الكرة النسائية، ونحن متحمسون لانطلاق المسابقة التي ستقام لأول مرة بمشاركة 24 منتبًا، مما يعني المزيد من المباريات، وبالتالي فرصًا أكثر للحكام لإثبات كفاءتهم ».
وستعرف البطولة هذا العام تطبيق نظام دعم التحكيم عبر الفيديو (FVS)، وهو نظام تم تجريبه سابقًا في بطولتي كأس العالم تحت 20 سنة في كولومبيا وتحت 17 سنة في جمهورية الدومينيكان.
وعلى خلاف تقنية حكم الفيديو المساعد (VAR)، فإن نظام FVS لا يعتمد على حكّام فيديو مستقلين، بل يمنح المدربين فرصة طلب مراجعة محدودة في كل مباراة، وذلك فقط في الحالات التي قد تغيّر مجريات اللقاء مثل الأهداف، ركلات الجزاء، البطاقات الحمراء المباشرة، أو الأخطاء في تحديد هوية اللاعبين.
ويحق كذلك للاعبات أن يوصين مدربيهن بطلب مراجعة الحالات المثيرة للجدل، ما يجعل من النظام تجربة جديدة تعزز الشفافية دون الحاجة إلى موارد تقنية كبيرة.
ووفق بيان صادر عن الفيفا، فإن عدد الحكّام المشاركين يبلغ 54 حكمًا، من بينهم 18 حكمة ساحة و36 حكمة مساعدة، يمثلون 36 اتحادًا كرويًا حول العالم.
وفي تعليق له على هذا الإعلان، عبّر بييرلويجي كولينا، رئيس لجنة التحكيم بالفيفا، عن سعادته بالحدث، مؤكدًا أن « هذه النسخة تكتسي طابعًا خاصًا، فهي الأولى من بين خمس نسخ متتالية ستُقام في المغرب، كما أنها أول بطولة لفئة تحت 17 سنة تشهد مشاركة 24 منتخبًا. »
وأضاف كولينا:
« كما أن هذه البطولات تمنح اللاعبات الشابات فرصة الاحتكاك بالمستويات العالية، فإنها أيضًا تشكّل منصة مهمة للحكّام لاكتساب الخبرة الدولية والتطور المهني في أجواء تنافسية عالية ».
من جهتها، أشادت بيبيانا شتاينهاوس-ويب، المسؤولة عن التحكيم النسوي في الفيفا، بجهود المغرب في دعم كرة القدم النسائية، قائلة:
« الحماس الذي أبداه المغرب في تنظيم البطولة يعكس التزامه الحقيقي بتطوير الكرة النسائية، ونحن متحمسون لانطلاق المسابقة التي ستقام لأول مرة بمشاركة 24 منتخبًا، مما يعني المزيد من المباريات، وبالتالي فرصًا أكثر للحكام لإثبات كفاءتهم ».
وستعرف البطولة هذا العام تطبيق نظام دعم التحكيم عبر الفيديو (FVS)، وهو نظام تم تجريبه سابقًا في بطولتي كأس العالم تحت 20 سنة في كولومبيا وتحت 17 سنة في جمهورية الدومينيكان.
وعلى خلاف تقنية حكم الفيديو المساعد (VAR)، فإن نظام FVS لا يعتمد على حكّام فيديو مستقلين، بل يمنح المدربين فرصة طلب مراجعة محدودة في كل مباراة، وذلك فقط في الحالات التي قد تغيّر مجريات اللقاء مثل الأهداف، ركلات الجزاء، البطاقات الحمراء المباشرة، أو الأخطاء في تحديد هوية اللاعبين.
ويحق كذلك للاعبات أن يوصين مدربيهن بطلب مراجعة الحالات المثيرة للجدل، ما يجعل من النظام تجربة جديدة تعزز الشفافية دون الحاجة إلى موارد تقنية كبيرة.
