وكشفت صحيفة « العربي الجديد »، أن الناخب الوطني يواجه بعض الصعوبات في حسم هوية لاعبي خط الوسط، بالنظر إلى كثرة المحترفين الذين يلعبون في هذا المركز، ويقدمون مستويات عالية مع أنديتهم، وهي الصعوبات نفسها التي تعترضه في تحديد أسماء خط الهجوم.
وأوضح المصدر نفسه، أن الركراكي لم يستقر بعد على هوية لاعبي خط الوسط الذين سيعتمد عليهم في مباراتي النيجر وتنزانيا، حيث ما زال المدرب يفاضل بين عدد من الأسماء البارزة، في مقدمتها سفيان أمرابط، وعز الدين أوناحي، وأمير ريتشاردسون، وبلال الخنوس، وأسامة ترغالين، وإبراهيم دياز، ورضا بلحيان، وإسماعيل صيباري، إضافة إلى إلياس بن صغير، الذي يوظف أحياناً في وسط الملعب.
واختتمت الصحيفة، أنه من المرجح أن تعترض الركراكي بعض الصعوبات في اختياراته المرتقبة، نظراً لوفرة النجوم الذين يقدمون مستويات رائعة برفقة أنديتهم الأوروبية، إذ سيجد نفسه في موقف لا يحسد عليه.
















