وحضر تأبين الشابة المغربية في مقر إقامتها بمدينة كازيرتا، عدد من الفاعلين الجمعويين المغاربة والأجانب إضافة إلى أقارب الراحلة.
وتم نقل جثمان العريشي إلى المغرب لدفنها بوطنها، حيث ساهمت القنصلية المغربية بروما في دفع تكاليف ترحيل الفقيدة.
وتصدر حادث سهام العريشي اهتمام الاعلام، إذ لقيت الفتاة مصرعها بمحطة القطار في واقعة أليمة.