ورغم أن الكروج لم يسبق له أن شغل أي منصب جامعي أو بالإدارة التقنية الوطني لألعاب القوى، إلا أنه قرر الترشح لمنافسة أحيزون على منصب الرئاسة.
وحسب مصادر خاصة، فالبطل العالمي يتوفر على دعم كبير من عدائيين سابقين، بعضهم سبق له أن اشتغل في الجامعة في عهد الرئيس الحالي أحيزون، الأمر الذي حفزه على وضع ترشيحه رسميا للرئاسة.