وأوضحت مصادر بكرة السلة، أن أوراش أعفى سكور، المدير المالي والإداري للجامعة، والموظف بوزارة الشباب والرياضة، بسبب أخطائه التي تسبب في إثارة مشاكل بين المكتب الجامعة والأندية الوطنية، غير أن الأخير لا زال يحاول ممارسة مهامه بالجامعة، كما أنه لم يلتحق بعد بمهامه بوزارة الشباب والرياضة، بعد إعفائه.
وأضافت مصادر الموقع أن الموظف الوزاري، يتقاضى راتبا من الجامعة يقدر بحوالي 13 ألف درهم، بالإضافة إلى بعض التعويضات وهو أمر غير قانوني، على اعتبار أنه موظف وزاري، ولديه راتب شهري يتقاضاه من وزارة الشباب والرياضة.
وكانت وزارة الشباب والرياضة قد أعفت مصطفى أوراش من مهامه رئيسا لجامعة السلة، وشكلت لجنة مؤقتة تشهر على تسيير الجامعة، اكتشف وجود اختلالات كبير، تحاول إصلاحها، قبل إعلان عن موعد الجمع العام لانتخاب رئيس جديد لكرة السلة.
وفيما يلي الرسالة التي بعث بها مصطفى أوراش إلى عبد الإله سكور لإعفائه من مهامه في دجنبر الماضي: