واستطاع وليد الكرتي جلب ضربة جزاء التي سجل منها الوداد الهدف الأول أمام أولمبيك خريبكة، إلى جانب اصطياد ضربة ركنية جلبت الهدف الثاني، وتسجيله الهدف الثالث، بالإضافة إلى مجموعة من التمريرات الحاسمة التي قدمها لباقي لاعبي الفريق وبالتالي تسهيل مهمة إضافة الثلاث أهداف المتبقية.
وكان وليد الكرتي، قد دخل التاريخ من بابه الواسع، بعدما استطاع تسجيل هدف الفوز في مباراة إياب نهائي دوري أبطال افريقيا أمام الأهلي المصري، والتي منحت الفوز للوداد وبالتالي التتويج بدوري أبطال إفريقيا.