وكشف مصدر تطواني مسؤول، أن أيوب الكحل وعدنان الوردي كانا يتحدثان مع خالد الصاروخ، في وسط الميدان، بعد إعلان الحكم عن نهاية الموسم، قبل اندلاع أعمال الشغب التي شهدتها المباراة، ليتفاجأ مسيرو الماط بالحكم يطلب من أيوب الكحل الالتحاق به، حيث أشهر في وجهه الورقة الحمراء، في حين اضطر إلى التنقل إلى مستودع ملابس أولمبيك خريبكة لإشهار البطاقة الحمراء في وجه خالد الصاروخ .
وستكون مباراة بركان حاسمة في مستقبل مدرب المغرب التطواني، إذ اشترط عليه المكتب المسير ضرورة الحصول على 4 نقاط في مبارتين، للحفاظ على مكانته مدربا للفريق.