نجم المنتخب المالي عبر بقوة أنه لن يتضامن مع فرنسا رغم أنه موطن ولادته، حيث أوضح أن حياة الإنسان الفرنسي ليست أبدا أغلى من أرواح الأطفال الفلسطينيين
وأكد كنوتيه في تصريحه لاحدى المواقع الإسبانية أن ما حصل في فرنسا ليس حربا دينية، ومن المتوقع أن يحصل في أي مكان في العالم لكن هذا التضامن الكبير جاء فقط لأنه بلد أوربي، كما أوضح ذات اللاعب أن الإسلام بريئ من كل هذه التهم.
وعاد اللاعب السابق لإشبيلية الإسباني بالذاكرة إلى الوقت الذي كان قد تضامن فيه مع أحداث فلسطين، حيث كان قد تلقى عقوبة ثقيلة من طرف ناديه بعد هذا الموقف، مبرزا أن العالم ظالم وأن له الحق بعدم التظامن مع فرنسا كما لم يتضامنوا مع غزة.